Embed Size (px)
Citation preview
Rappel
-Le choix des articles et leur rubriquage sont proposés par le département Information et Communication du Conseil National des
Droits de l’Homme
-La revue de presse est un document et un moyen de veille et de suivi quotidien des articles de la presse nationale et internationale sur les
questions de droits de l’Homme. Adressée aux responsables, aux membres et cadres du CNDH, elle a pour objectif d’informer et d’aider
à la prise de décision.
-Ce document est adressé également à certains partenaires du Conseil, ainsi qu’à certains établissements publics et représentations
marocaines à l’étranger
-Les opinions exprimées dans ces articles n’engagent que leurs auteurs
:تذكري* اختيار املقاالت وتبويبها مقترح من طرف شعبة اإلعالم والتواصل باجمللس -، أعضاء وأطر اجمللس ملسؤويلذ القرار، ختاهذه وثيقة للرصد والتتبع اليومي للمقاالت الصحفية املرتبطة مبجال حقوق اإلنسان وطنيا ودوليا، موجهة أساسا لإلخبار واملساعدة على ا -
الوطين حلقوق اإلنسان املغربية باخلارج الديبلوماسيةتوجه هذه الوثيقة أيضا لبعض شركاء اجمللس وبعض املؤسسات العمومية والتمثيليات - اآلراء الواردة يف املقاالت ال تعرب إال عن أفكار أصحاهبا -
21/05/2012 1
Conseil national des droits de l'Homme
Département communication
شعبة اإلعالم والتواصل
21/05/2012
LE CNDH DANS LA PRESSE
NATIONALE
اجمللس الوطين حلقوق اإلنسان يفالوطنية الصحافة
L’opinion Quotidien francophone
CNDH dans
la presse nationale
المجلس في الصحافة
الوطنية
21/05/2012 2 Conseil national des droits de
l'Homme
21/05/2012 3 Conseil national des droits de
l'Homme
جمتمع/جهات/املغرب تدشني مشاريع منجزة يف إطار برنامج جرب الضرر اجلماعي بفكيك
/ ومع/ 2012مايو 20/ فكيك
على تدشني جمموعة من ٬أمس السبت مبدينة فكيك ٬رئيس اجمللس الوطين حلقوق اإلنسان ٬أشرف السيد إدريس اليزمي .املشاريع املنجزة يف إطار برنامج جرب الضرر اجلماعي باملدينة
حامل املشروع مجعية )ألف درهم 550ويتعلق األمر بتدشني مركز بلقاسم وازان حلفظ الذاكرة بغالف مايل يناهز
٬(مجعية املرأة للتضامن والتنمية)ألف درهم 350ومشروع وحدة إنتاج الكسكس بأزيد من ٬(النهضة بفكيكومشروع دعم األنشطة املدرة ٬(شبكة شباب فكيك)ألف درهم 610وحديقة احلي اإلداري بغالف مايل يناهز
وفضاء للنساء ٬(مجعية لوداغري للتنمية والتعاون)ألف درهم 440للدخل يف اجملال السياحي بغالف مايل يقدر ب .(ودادية سكان حي بغداد)ألف درهم 320واألطفال والشباب حبي بغداد بأزيد من
والنهوض حبقوق ٬واملشاريع املدرة للدخل ٬وتقوية قدرات الفاعلني احملليني ٬وهتم هذه املشاريع احلفظ اإلجيايب للذاكرة
.وهي أبرز احملاور اإلستراتيجية اليت يدور حوهلا برنامج جرب الضرر اجلماعي ٬واحلفاظ على البيئة ٬املرأة والطفل
فمنذ انطالق الربنامج ٬وسطرت التنسيقية احمللية مبدينة فكيك خمططا شامال متكنت من تنفيذ جل املقترحات الواردة فيهوذلك بشراكة مع مفوضية االحتاد األورويب ووكالة تنمية ٬ماليني درهم 5مشروعا بغالف مايل يناهز 12مت متويل
.ومديرية حماربة األمية ٬األقاليم الشرقية وصندوق األمم املتحدة للمساواة بني اجلنسني ومتكني النساء
الذي حيظى بدعم االحتاد األورويب وعدد من الشركاء احلكوميني واملؤسساتيني ٬ويسعى برنامج جرب الضرر اجلماعيإىل إجناز جمموعة من املشاريع هتدف إىل املسامهة يف تنمية املناطق املعنية واحلفظ اإلجيايب للذاكرة ٬واملنظمات الدولية
.كما هتدف أيضا إىل ترسيخ احلكامة احمللية عرب دعم وتقوية قدرات الفاعلني احملليني
أن اجمللس الوطين حلقوق االنسان شرع يف متابعة تفعيل توصيات هيئة االنصاف ٬باملناسبة ٬وأكد السيد إدريس اليزميواملصاحلة تنفيذا للتعليمات امللكية السامية من خالل اعتماد منهجية تستهدف ضمان جرب األضرار اجلماعية للمناطق اليت
.تضررت جراء حدوث انتهاكات جسيمة هبا
ط ك/ف ع/ج
ط أ
21/05/2012 4 Conseil national des droits de
l'Homme
.رئيس اجمللس الوطين حلقوق اإلنسان حيل بفجيج :وصول الضيوف و اجللسة االفتتاحية-
حل السيد إدريس اليلزامي،رئيس اجمللس الوطين حلقوق اإلنسان بدعوة من رئيس مجعية النهضة ،و دلك من اجل تدشني بعض املشاريع .اليت اجنزت يف اطار جرب الضرر اجلماعي اليت استفادت منها مدينة فجيج كباقي املناطق اليت عانت من ويالت سنوات الرصاص
إىل 1961وعند وصول السيد الرئيس و مرافقيه،وجد يف استقباله جمموعة من ضحايا االنتهاكات اجلسيمة حلقوق اإلنسان املمتدة من .و عائالهتم و كدا جمموعة من املناضلني و املناضالت و فعاليات اجملتمع املدين و نائب رئيس اجمللس البلدي 1984
قاعة -و بعد دلك التحق اجلميع بالقاعة الكربى. و بعد السالم على احلاضرين، تشرفت اجلمعية بإقامة حفل شاي على شرف احلاضريناليت شهدت بالمس القريب جلسات االستماع العمومية اليت نظمت من طرف هيئة اإلنصاف و املصاحلة لفائدة ضحايا -محودودو
.سنوات الرصاص الذي رحب باجلميع و ترحم على الشهداء مذكرا ببعض احملطات اليت اعتربها مهمة ( الركو)و يف بداية اللقاء،تناول الكلمة رئيس اجللسة
و بعده مباشرة تدخل السيد رئيس اجمللس الوطين حلقوق اإلنسان الذي الزال يتذكر و باعتزاز و فخر حضوره .و جديرة بتذكريها .جلسات االستماع و كدا اللقاءات اليت كانت تتمحور حول جرب الضرر و عدم تكرار ما جرى
و يف سياق كلمته، قدم السيد .كما تدخل السيد رئيس مجعية النهضة الذي شكر الييد اليازمي و رحب به و بكل الضيوف و احلاضرينالرئيس املشروع الذي تتبناه اجلمعية مع شركائها حيث متت اقامة مركز حلفظ الذاكرة حيتوي على خزانة حلفظ ما كتب و ما أجنز حول
ضحية االنتهاكات 200سنوات االنتهاكات اجلسيمة حلقوق االنسان بفجيج ،و يتوسط البناية نصب تذكاري حيمل امساي ما يفوق .…اجلسيمة حلقوق اإلنسان بفجيج
مث بعد دلك تناول الكلمة السيد مصطفى اليل الذي عرب عن خيبة امله من جراء ما عانت به البلدة و ما تعاين به حىت يومنا هدا من …هتميش و إقصاء
ضمان استمرارية املشاريع و تدخل بعد دلك ممثل صندوق اإليداع و التدبري الذي نوه بالعمل اجلمعوي يف البلدة و حث اجلميع على .الشيء الذي أكد عليه ممثل و كالة اجلهة الشرقية الدب أبدى استعداده لالخنراط يف املشاريع املستقبلية…اليت أجنزت
حول ما ميكن فعله يف إطار جرب و يف آخر اجللسة االفتتاحية، اقترح السيد رئيس اجمللس الوطين حلقوق اإلنسان التحضري ليوم دراسي .الضرر اجلماعي بفجيج
. تدشني املشاريع .النهضة.مركز بلقاسم وزان حلفظ الذاكرة -1 حبي بغداد.روض األطفال-2 .احلديقة باحلي اإلداري-3 .الوداغري.مركز لإليواء -4
: لقاء تواصليو يف املساء، مت لقاء تواصلي مع السيد اليازمي الذي أجاب على جمموعة من التساؤالت اليت طرحها الضحايا او عائالهتم كما تسلم
.السيد الرئيس جمموعة من امللفات اليت سوف يطلع عليها
عبد الرمحان بالرمحو
21/05/2012 5 Conseil national des droits de
l'Homme
اليزمي يترأس بفكيك تدشني مشاريع منجزة يف إطار برنامج جرب الضرر اجلماعي
أول أمس السبت مبدينة ٬رئيس اجمللس الوطين حلقوق اإلنسان ٬أشرف إدريس اليزمي
على تدشني جمموعة من املشاريع املنجزة يف إطار برنامج جرب الضرر اجلماعي ٬فكيك.باملدينة
ألف 550ويتعلق األمر بتدشني مركز بلقاسم وازان حلفظ الذاكرة بغالف مايل يناهز ومشروع وحدة إنتاج الكسكس بأزيد ٬(حامل املشروع مجعية النهضة بفكيك)درهم
وحديقة احلي اإلداري بغالف مايل ٬(مجعية املرأة للتضامن والتنمية)ألف درهم 350من ومشروع دعم األنشطة املدرة للدخل يف ٬(شبكة شباب فكيك)ألف درهم 610يناهز
٬(مجعية لوداغري للتنمية والتعاون)ألف درهم 440اجملال السياحي بغالف مايل يقدر بودادية سكان )ألف درهم 320وفضاء للنساء واألطفال والشباب حبي بغداد بأزيد من
(. حي بغداد واملشاريع ٬وتقوية قدرات الفاعلني احملليني ٬وهتم هذه املشاريع احلفظ اإلجيايب للذاكرة
وهي أبرز احملاور ٬واحلفاظ على البيئة ٬والنهوض حبقوق املرأة والطفل ٬املدرة للدخلوسطرت التنسيقية احمللية مبدينة . اإلستراتيجية اليت يدور حوهلا برنامج جرب الضرر اجلماعي
فمنذ انطالق الربنامج مت ٬فكيك خمططا شامال متكنت من تنفيذ جل املقترحات الواردة فيهوذلك بشراكة مع مفوضية االحتاد ٬ماليني درهم 5مشروعا بغالف مايل يناهز 12متويل
األورويب ووكالة تنمية األقاليم الشرقية وصندوق األمم املتحدة للمساواة بني اجلنسني .ومديرية حماربة األمية ٬ومتكني النساء
الذي حيظى بدعم االحتاد األورويب وعدد من ٬ويسعى برنامج جرب الضرر اجلماعيإىل إجناز جمموعة من املشاريع هتدف ٬الشركاء احلكوميني واملؤسساتيني واملنظمات الدولية
إىل املسامهة يف تنمية املناطق املعنية واحلفظ اإلجيايب للذاكرة كما هتدف أيضا إىل ترسيخ .احلكامة احمللية عرب دعم وتقوية قدرات الفاعلني احملليني
أن اجمللس الوطين حلقوق اإلنسان شرع يف متابعة تفعيل ٬باملناسبة ٬وأكد إدريس اليزميتوصيات هيئة اإلنصاف واملصاحلة تنفيذا للتعليمات امللكية السامية من خالل اعتماد منهجية تستهدف ضمان جرب األضرار اجلماعية للمناطق اليت تضررت جراء حدوث
.انتهاكات جسيمة هبا
21/05/2012 6 Conseil national des droits de
l'Homme
21/05/2012 7 Conseil national des droits de
l'Homme
حقوق اإلنسان/جهات/املغرب خريبكة تعقد غدا السبت دورهتا الثانية-اللجنة اجلهوية حلقوق االنسان بين مالل
دورهتا العادية الثانية ٬غدا السبت ٬خريبكة - تعقد اللجنة اجلهوية حلقوق اإلنسان ببين مالل/ ومع/2012مايو 18/الرباط
فإن جدول أعمال ٬اليت تشمل أقاليم ميدلت وخنيفرة وبين مالل وأزيالل والفقيه بن صاحل وخريبكة ٬وحسب بالغ للجنة
يتضمن مجلة من النقط ٬اليت سيحتضنها ابتداء من الساعة التاسعة والنصف صباحا نادي الفروسية ببين مالل ٬هذه الدورةوتشكيل بعض اللجان الفرعية اليت ستشتغل على بعض امللفات ٬املصادقة على برنامج العمل السنوي للجنة ٬أساسا ٬هتم
.باإلضافة إىل تقييم عمل اللجنة اجلهوية لفترة ما بني الدورتني ٬اخلاصة
من الظهري احملدث 28حسب املادة ٬خريبكة تضطلع -وأضاف البالغ أن اللجنة اجلهوية حلقوق اإلنسان ببين مالل كما ٬وتلقي الشكايات املتعلقة بادعاءات انتهاك حقوق اإلنسان ٬بتتبع ومراقبة وضعية حقوق اإلنسان باجلهة ٬للمجلس
تعمل على تنفيذ برامج اجمللس الوطين حلقوق اإلنسان ومشاريعه املتعلقة مبجال النهوض حبقوق اإلنسان بتعاون مع كافة شه/ب .الفاعلني املعنيني على صعيد اجلهة
دك
21/05/2012 8 Conseil national des droits de
l'Homme
21/05/2012 9 Conseil national des droits de
l'Homme
21/05/2012 10 Conseil national des droits de
l'Homme
21/05/2012 11 Conseil national des droits de
l'Homme
21/05/2012 12 Conseil national des droits de
l'Homme
21/05/2012 13 Conseil national des droits de
l'Homme
قوات األمن تفك اعتصام السلفيني أمام اجمللس الوطين ! حلقوق اإلنسان باملسدسات واهلراوات
فجر اليوم بالقوة لفك اعتصام للسلفيني الذي كانت اللجنة تدخلت قوات األمن
ماي 19املشتركة للدفاع عن املعتقلني اإلسالميني قد دعت إليه صبيحة يوم السبت أمام مقر اجمللس الوطين حلقوق اإلنسان بعد منعها من االعتصام أمام السجن 2012
. احمللي بسال
و قام عشرات من أفراد القوات املساعدة و قوات التدخل السريع و قوات األمن بزي رمسي و قوات األمن بزي مدين مبباغتة احملتجني و اهلجوم عليهم و فض االعتصام
بعنف شديد أدى إىل إصابات خطرية وكسور يف صفوف عدد من املعتصمني ورغم انسحاهبم من مكان االعتصام بعد التدخل املذكور، إال أن قوات األمن طاردهتم
ملسافات طويلة عرب أزقة مدينة الرباط و قامت برشقهم باحلجارة كما قامت بكسر . زجاج السيارات اليت كانت مركونة يف الشارع العام
للدفاع عن املعتقلني اإلسالميني إن بعضا من عناصر قوات وتقول اللجنة املشتركة
األمن قامت بسرقة األحذية واألفرشة املتبقية يف املكان و لوازم االعتصام من الفتات وكذا هواتف نقالة و كامريات كما أشهرت بعض العناصر األمنية مسدساهتا ...وأكل
دقيقة بإحدى 30يف وجه جمموعة من املعتصمني أمام أعني املارة واحتجزهتم قرابة .سيارات األمن الوطين قبل أن ختلي سبيل بعضهم و حتتفظ بالباقني للتحقيق معهم
عبد العايل حامي الدين رئيس منتدى الكرامة حلقوق اإلنسان وقع ذلك حتت أعني
وحممد حقيقي املدير التنفيذي للمنتدى والذي دخل يف حوار مع مسؤولني أمنيني دقائق إلخالء املكان، إال أهنم مل يفوا 10حيث وعدوا بإمهال املعتصمني مدة
.بوعدهم وتدخلوا مباشرة بقوة
21/05/2012 14 Conseil national des droits de
l'Homme
”الصبار“الٌدولة تواصل العنف وتفك اعتصام السلفيني أمام جملس
20زنقة يف خطوة غري متوقعة، استخدمت قوات األمن من جديد، ليلة أول أمس السبت، العنف ضد
اعتصام سلمي كان خيوضه أعضاء اللجنة املشتركة للمعتقلني اإلسالميني، أمام مقر اجمللس الوطين .حلقوق اإلنسان، احتجاجا على معاناة العديد من السجناء املضربني عن الطعام داخل السجون
ومل يسلم من هذا التدخل العنيف قيادي العدالة والتنمية ورئيس منتدى الكرامة حلقوق اإلنسان، عبد العايل حامي الدين، الذي مت دفعه إلرغامه على مغادرة املكان قبل أن ينهال عليه رجال األمن
. بالسب والشتم املهني للكرامة اإلنسانيةوهو نفس األمر الذي تعرض له زميله يف املنتدى حممد حقيقي،فيما أسفر هذا التدخل،الذي يأيت بعد بضعة أيام فقط على تصرحيات وعد فيها مصطفى الرميد،وزير العدل، بفتح حتقيق يف شكاية
.حول العنف ضد االحتجاجات السلمية،عن إصابة العديد من احملتجني بكسور واعتقال آخرينيف وجه بعض املعتقلني اإلسالميني أثناء تفريقها ”مسدسات“وأكد حقيقي،أن قوات األمن أشهرت
.للمعتصمني أمام نيابة مقر اجمللس الوطين حلقوق اإلنسانوأكد املدير التنفيذي أن منتدى الكرامة حلقوق اإلنسان سيطلب اليوم اإلثنني،لقاء مع عبداإلله
بنكريان،رئيس احلكومة،فور عودته من إسبانيا،كما قرر املنتدى طلب عقد لقاء مع كل من مصطفى الرميد،وزير العدل واحلريات، وحممد الصبار،األمني العام للمجلس الوطين حلقوق
ما وقع الينسجم مع السياق ”اإلنسان،إلثارة موضوع تعنيف قوات األمن للمحتجني بطريقة سلمية .يقول املتحدث ذاته”الذي متر منه البالد وهذا مربر لفضح سلوكات التعذيب
21/05/2012 15 Conseil national des droits de
l'Homme
21/05/2012 16 Conseil national des droits de
l'Homme
الرميد ميثل أمام جملس حقوق اإلنسان يف جنيف دولة ستسائله حول وضعية حقوق اإلنسان يف املغرب واجلزائر وكوبا وجنوب إفريقيا 95
أكرب الغائبني
ميثل مصطفى الرميد، وزير العدل واحلريات، يوم الثالثاء املقبل، أمام جملس األمم املتحدة حلقوق اإلنسان يف العاصمة السويسرية جنيف، لتقدمي التقرير الوطين الثاين عن وضعية حقوق اإلنسان
يف املغرب، يف إطار آلية االستعراض الدوري الشامل، وذلك بعدما كان وزير العدل األسبق عبد الواحد .2008الراضي قد قدم التقرير األول يف
جمللس األمم املتحدة 19وقد طلبت الكلمة ملناقشة التقرير احلقوقي املغريب، يف إطار احلوار التفاعلي للدورة الـدولة، فيما مل تطلب الكلمة الدول املعروفة خبالفها مع املغرب، مثل اجلزائر وكوبا 95حلقوق اإلنسان،
هذه الدول ستقدم بدورها تقارير عن وضعية حقوق »أن « املساء»وأكدت مصادر مطلعة لـ. وجنوب إفريقيا .«من كان بيته من زجاج فال يرشق الناس باحلجر: اإلنسان هبا، لذلك فإن صمتها حيكمه منطق
-بوركينافاسو وبنغالديش وإيطاليا: وهي جلنة مشكلة من ممثلي ثالث دول، هي-« ترويكا»وينتظر أن تلتئم لتجميع كل املالحظات اليت متت إثارهتا على هامش مناقشة التقرير املغريب، وتقدميها يف تقرير شامل؛ حيث يتم
بعد شهر أو شهرين على ذلك اعتماد التقرير من طرف جملس حقوق اإلنسان، ويسمح للدول غري األعضاء .وكذا ملنظمات اجملتمع املدين مبناقشة التقرير
على الربوتوكول الثالث امللحق ٬خالل حفل خاص تنظمه األمم املتحدة ٬وينتظر أن يوقع مصطفى الرميدباتفاقية حقوق الطفل واملتعلق مبسطرة تقدمي البالغات؛ كما ينتظر أن يلتقي، على هامش أشغال اجمللس، بكل
.من الوزيرة الفيدرالية للعدل والشرطة يف سويسرا، وكذا بوزير العدل وحقوق اإلنسان التونسيوسريافق الرميد إىل سويسرا وفد حكومي كبريا يتكون من املندوب الوزاري حلقوق اإلنسان وممثلون عن
الوزارة األوىل ووزارات الداخلية واخلارجية واملالية والتشغيل والتربية الوطنية والعالقات مع الربملان واجملتمع .املدين والصحة واإلسكان واالتصال ومندوبية السجون واجمللس امللكي االستشاري للشؤون الصحراوية
٬جمللس األمم املتحدة حلقوق اإلنسان كل من اجمللس الوطين حلقوق اإلنسان 19كما سيحضر الدورة الـوعدد من ممثلي منظمات اجملتمع املدين العاملة يف جمال ٬ومؤسسة الوسيط، واملعهد امللكي للثقافة األمازيغية
.حقوق اإلنسان، والناشطة يف املناطق اجلنوبية الصحراوية
21/05/2012 17 Conseil national des droits de
l'Homme
21/05/2012 18 Conseil national des droits de
l'Homme
Morocco this month began its long-promised judicial reform process. A new panel
will work to accelerate changes demanded by citizens and judges alike.
The high commission for "comprehensive and profound" judicial reform includes
representatives of the judicial, legislative and academic communities, Morocco's
King Mohammed VI announced May 8th in Casablanca.
Speaking at a ceremony attended by Prime Minister Abdelilah Benkirane, presidents
of both houses of parliament and cabinet members, the king said the reform
initiative would include "safeguards for magistrates".
According to the monarch, the panel's forty members, including eight women, will
work to develop a national charter that protects "individual and collective rights
and freedoms" and sets down operating rules.
Justice Minister and commission member Mustapha Ramid said that "all elements"
of the Moroccan judicial system would be discussed.
While the high commission is expected to address revision of the penal and
criminal procedure codes, its primary focus will be on guaranteeing judicial
independence.
"The independence of the judiciary, relative to the legislative and executive
branches", is specified in the Constitution, the monarch noted.
The reform initiative also includes "safeguards for magistrates", he said. The day
before the king inaugurated the reform panel, some 1,800 Moroccan magistrates
signed a petition demanding independence from the executive branch of
government.
"We reiterate our call for an independent judiciary, and in particular, the
independence of prosecutors," Yassine Moukhli, the head of the unauthorised
Moroccan Magistrates' Club, said after the group unveiled its petition in Rabat.
King Mohammed VI first called for a judicial overhaul in 2009, but reform initiatives
attempted since then have been largely viewed as insufficient.
This time around, the monarch is demanding a national charter, with clear
objectives, priorities and funding mechanisms. "
magharebia.com
21/05/2012 19 Conseil national des droits de
l'Homme
We will involve the maximum number of players in this strategic debate," National
Human Rights Council (CNDH) chief and panel member Driss Yazami said.
The commission will examine substantive issues, ranging from code amendments, to
the status of judges to simplifying procedures for litigants, he said.
"Citizen expectations are high and the challenge is complex," the CNDH head
added.
Justice Minister Mustapha Ramid, who broached the idea of a national dialogue as
soon as he was appointed, noted that the goal is to reform the judicial system and
modernise the courts to better protect the rights of citizens.
"We will make sure that police action meets the needs of justice," Ramid said.
For parliamentarian and lawyer Mohamed Ansari, the justice minister has "great
courage" to attempt the much-anticipated reform process.
"I hope that this time, Morocco achieve its objectives," Ansari said.
Citizens are eager to see the government implement its promises.
"For years, we've been hearing about reforms, but no change has taken place,"
social worker Chabli Mounia told Magharebia.
"Hopefully this project will work, because people really suffer if they have to deal
with the courts," she said.
"There must be safeguards in place to ensure that the citizen can have confidence
in justice," Mounia added.
"
magharebia.com
21/05/2012 20 Conseil national des droits de
l'Homme
21/05/2012 21 Conseil national des droits de
l'Homme
القشة اليت ستقصم ظهر املشرع األسري .. زاوج القاصرين
سعيد موقـوش مستجد دسترة مؤسسة األسرة، وإحداث جملس –وألول مرة -، واليت محلت 2011يوليوز 1على هامش إيقاع التعديالت الدستورية لـ
، فقد شهدت مدونة األسرة الصادرة ( 19الفصل ) ، وباملوازاة كذلك مع وقع تسونامي املناصفة (32الفصل ) إستشاري لألسرة والطفولة من القانون 475املتمثلة يف الزوبعة اليت أثارها الفصل " ضربة املروحة" نقاشات وسجاالت فكرية، إنطلقت مع 2004يف الثالث من فرباير
" . أمينة الفياليل" اجلنائي، وذلك يف إطار الواقعة املؤملة اليت فجرهتا قضية الضحية قعةومل تقف هذه النقاشات يف حدود اجلمعيات احلقوقية، سواء احملافظة منها أو العلمانية، وال ببالطوهات الربامج التلفزية، بل شهدت الوا
, السيد املصطفى الرميد -خريج دار احلديث احلسنية -دخول وزارة العدل واحلريات على اخلط، وذلك من خالل تصرحيات وزيرها من مدونة األسرة، الذي 21و 20لتنتقل بعد ذلك هذه احلمى إىل املؤسسة التشريعية، وذلك يف إطار مقترح القانون القاضي بتعديل املادتني
، حبضور 2012أبريل 10تقدم به الفريق اإلشتراكي مبجلس املستشارين واملتعلق بزواج القاصرين، والذي خصص له اجمللس يوما دراسيا يوم رئيس اجمللس الوطين حلقوق اإلنسان، ومدير الشؤون املدنية بوزارة العدل واحلريات، هذا مع غياب وزيرة التنمية اإلجتماعية واألسرة
. والتضامن، واليت رمبا ستكون مبتابة القشة اليت ستقصم "خطة إدماج املرأة يف التنمية " فهل تشكل إذن كل هذه املؤشرات إرهاصات ملا كان يعرف بـ
ظهر املشرع األسري ؟ ، الذي يعمد إىل تزويج القاصر ...(األب، األم ) فبإستقراء مقتضيات مقترح القانون هذا جند أنه قد حاول احلد من سلطة النائب الشرعي
مكرر من 20دون إذن القاضي، حبث يعاقب باحلبس من ستة أشهر إىل سنتني، هذا إىل جانب احلكم ببطالن هذا الزواج، إذ جاء يف املادة عالوة على بطالن زواج القاصر دون إذن القاضي، يعاقب النائب الشرعي الذي قام بتزويج القاصر دون إذن : " مقترح القانون على أنه
". القاضي باحلبس ملدة تتراوح بني ستة أشهر وسنتنيمن مدونة األسرة، املتعلقة بثبوت الزوجية، واليت حددت أجل 16والظاهر من خالل النص املومأ إليه أعاله أنه لن يصمد أمام مقتضيات املادة
16كفترة إنتقالية لسماع دعوى الزوجية، وبالتايل فإن إستمرار املشرع يف إعمال املادة ( 2014فرباير 3أي إىل غاية ) مخس سنوات أخرى من مدونة األسرة سيفرغ املادة املقترحة من حمتواها، وسيتحول حكم بطالن زواج القاصر دون إذن القاضي إىل زواج صحيح، وذلك بالتوسل
من مدونة األسرة، مما حيول دون حتقق مقصد واضعي املقترح، واملتمثل يف احلد من هذه الظاهرة اليت حتولت من إستثناء 16مبقتضيات املادة كما أن احلبس على النائب الشرعي الذي يقوم بتزويج القاصر دون إذن القاضي، يظل دون جدوى أمام صعوبة قيام املعادلة الثالثية . إىل قاعدة
؟ أم أهنا " زواج الفاحتة" ، فهل ستحكم احملكمة بإدانة النائب الشرعي مبجرد قيام واقعة (الضرر، النتيجة، العالقة السببية) املكونة للجنحة ح ستنظر يف مدى حتقق القصد اجلنائي لدى النائب الشرعي، وكذا إمكانية تواطئه مع الزوج اآلخر ؟ ، كما جتدر اإلشارة كذلك إىل أن املقتر
. أغفل احلالة اليت تعقد فيها زجيات القاصرين دون إذن القاضي املكلف بالزواج وكذا دون موافقة النائب الشرعيمن مدونة األسرة، والذي مل ميس جبوهر املادة، بل أضاف فقط بعض 21أما عن املقتضى الثاين الذي محله مقترح القانون فيهم تعديل املادة
هذا مع العلم أن . اللمسات املتعلقة ببيان القاضي املكلف بالزواج أسباب إمتناع النائب الشرعي عن املوافقة، وذلك ضمن مقرر اإلذن بالزواجلزواج با مقترح القانون املتقدم به مل يستجب ملطالب اجلمعات احلقوقية والنسائية، واملتعلق باحلد من السلطة التقديرية الواسعة للقاضي املكلف
. ، وضرورة حتديد حد أدىن لزواج القاصرين ال ميكن للقاضي النزول عنهة وعلى سبيل اخلتام، فإن هذه املقترحات، سواء املقدمة من طرف السلطة التشريعية، أو من طرف اجلمعيات احلقوقية، تفتقر إىل إرادة حقيقي
ان وفلسفة واضحة، مع تسجيل سياسة اإلنتقاء والكيل مبكيالني أثناء مرافعة هذه الفعاليات بإسم حقوق املرأة، ففي الوقت الذي يتم فيه حرم، جند أصوات 2010سبتمرب 21الصادر بتاريخ 433آالف النساء املطلقات من مستحقات املتعة، وذلك بناء على قرار حمكمة النقض رقم
" . تقطار الشمع على اجلروح "تتعاىل، متوعدة بالويل والثبور وعظائم األمور لعاقدي زجيات القاصرات، وذلك يف إطار سياسة
marocdroit.com
21/05/2012 22 Conseil national des droits de
l'Homme
يف قفص اهتام اجملتمع املدين« جرائم التلفزيون»
. هل جتاوزت برامج اجلرمية اخلطوط احلمراء يف قنوات التلفزيون املغريب؟ سؤال تثريه انتفاضة اجملتمع املدين ضد هذه الربامجكلها تنتقد طريقة معاجلة اجلرمية يف برناجمي .. بيانات إدانة، انتقادات، وقفات احتجاجية، رسائل مرفوعة إىل مدير القطب العمومي
يف املقابل تعطي نسب مشاهدة الربناجمني . بل مثة من يذهب أبعد ويطالب بوقف هذه الربامج. ”مسرح اجلرمية”و” أخطر اجملرمني“هنا بالذات . املغاربة يقبلون على مشاهدة برامج اجلرمية بكثرة: املذكورين صورة أخرى عنهما وتقدم حقيقة واحدة عنواهنا األبرز
لكن، ماذا يف هذه الربامج حيمل صفة اخلطر ويتهمها بتجاوز اخلطوط احلمراء؟ هذا ما حتاول املواقف التالية اإلجابة . يكمن اخلطر .عنه
هل جتاوزت برامج اجلرمية اخلطوط احلمراء؟ يف قفص اهتام اجملتمع املدين” جرائم التلفزيون“
قبل أشهر قليلة رفع حممد الصبار، األمني العام للمجلس الوطين حلقوق اإلنسان، رسالة إىل فيصل العرايشي، الرئيس املدير العام للشركةالذي تقدمه ” أخطر اجملرمني“الوطنية لإلذاعة والتلفزة، ينقل له فيها طلب احملكومني باإلعدام بالسجن املركزي بالقنيطرة بوقف برنامج
السبب، أن الربنامج قام بإظهار صور هؤالء احملكومني باإلعدام دون أخذ موافقتهم أو إذن منهم أو من . بوترية شهرية القناة الثانيةخصوصيات األشخاص املعنيني وعائالهتم، وعلى وجه اخلصوص أبناءهم وبناهتم ” االنتهاك“اجلهات القضائية املختصة، ومل يراعي هبذا
.الذين ال بد أن يكونوا تأثروا وعانوا من تبعات بث صور ذويهممبيدي ان يت ” مسرح اجلرمية”بدوزمي و” أخطر اجملرمني“هيئات اجملتمع املدين سرعان ما ستنتفض ضد . واقعة غري منفردة أو معزولة
فإذا كانت جمموعة من اجلمعيات املدنية قد أعلنت أهنا ستقوم األسبوع . يف، مطالبة بتوقيفهما نظرا خلطورهتما على األطفال واملراهقنياملقبل بوقفة احتجاجية ضد برامج اجلرمية بالقنوات املغربية، وأصدرت بيانات من قبل داعية إىل وقفها، فإن اجلمعية املغربية حلقوق
.املشاهدين قد عقدت اجتماعا يوم الثالثاء املاضي للنظر يف عدد من الشكاوى اليت تقاطرت عليها من املواطنني خبصوص هذه الربامجأن اهليئة تنصت باستمرار لنبض اجملتمع املغريب وتستجيب ” إذاعة وتلفزة“مصطفـى بنعلي رئيس اجلمعية قال يف تصريح مللحق
” أخطر اجملرمني“ويف هذا السياق كان ضروريا أن تصغي الحتجاجات املشاهدين وتدرس شكاواهم خبصوص برناجمي . لنداءاته .مث خترج ببيان يترجم انشغاالت املشاهدين من دافعي الضرائب” مسرح اجلرمية”و
:وحول النقاط اليت وردت يف لقاء أعضاء اجلمعية املغربية حلقوق املشاهدين، قال بنعلي أنه كان مثة عدة مؤاخذات منها تقدمي اجملرمني يف صورة أبطال من خالل املبالغة يف وصفهم بأوصاف إجيابية يكون هلا تأثري خطري على نفسية األطفال واملراهقني *
.الذين يرون يف هؤالء اجملرمني منوذجا قابال للتقليد واالحتذاء. عدم مراعاة حقوق النشء يف اختيار أوقات البث خصوصا أثناء إعادة بث الربناجمني يف نفس القناتني املنتجتني هلما أو يف قناة املغربية*
.ذلك أن اإلعادة غالبا ما تكون بعد الزوال حيث غياب أولياء أمور األطفال ممن ال ُيسمح هلم مبشاهدة مثل هذه الربامجاالعتماد على متثيل اجلرائم املرتكبة بتفاصيلها املثرية مما جيعل من التلفزيون مدرسة لتعلم اجلرمية وهو يرشد املراهقني واألطفال *
.للكيفيات والطرق اليت ُتـقترف هبا هذه اجلرائممل ينتبه اجملرم إىل هذا التفصيل وترك الدليل “استعمال خطاب يف حبثه عن خلق التشويق واإلثارة يعمد إىل استخدام عبارات من قبيل *
.وهو ما يعترب تنبيها ال جيوز استعماله( استعمل هذا التعبري يف احللقتني األخريتني)” على جرميتهأصوات اجملتمع املدين سبقها منذ بداية بث الربناجمني املذكورين عدد من األقالم الصحافية اليت نّبهت إىل خطورة هذه الربامج على
األطفال واملراهقني وهي تكيل النقد هلما، خصوصا بعدما أظهرت نتائج قياس املشاهدة تقدمهما واحتالهلما للمراتب األوىل أكثر من مرة، مما يزيد من حدة ناقوس اخلطر ويدفع إىل التفكري يف ضرورة إعادة النظر يف طريقة عرض هذه الربامج على ضوء االنتقادات
.الوجيهة اليت تقدمها قوى اجملتمع املدين
21/05/2012 23 Conseil national des droits de
l'Homme
عائلة حمكوم يف ملف تفجري أركانة تطالب بالتدخل مكتب اسفي
ناشدت عائلة عبد الصمد بطار يف اتصال هلا باجلريدة، املسؤولني يف اجمللس الوطين حلقوق االنسان ضرورة التدخل إلنقاذ ابنها ونقله اىل املستشفى بعدما ساءت حالته الصحية، نتيجة االضراب عن الطعام الذي خيوضه مع بقية حمكومي أركانة،
..احتجاجا على ظروف السجن وتلبية مطلب نقلهم وتقريبهم من عائالهتم بطار حسب حماميه الذي اتصل هو االخر باجلريدة ، يقول إن وضعيته تفاقمت وبات يرمي دما متواصال من فمه ، مطالبا
كما يناشد االستاذ الصبار القريب من تفاصيل امللف املذكور حبل هذا ..كل من له عالقة بامللف بضرورة التدخل .االستشكال الطيب، وتسهيل أمر نقلهم لسجن اسفي
21/05/2012 24 Conseil national des droits de
l'Homme
وال حياة ملن تنادي..…معتصمون يف ظروف طبيعية قاسية
اقليم طاطا –ام العلق 7بني أقا ) 12ختوض ساكنة مدشر أم العلق التابع لبلدية أقا،عمالة طاطا إعتصاما مفتوحا على الطريق الوطنية رقم
وقد عرف هذا املعتصم نصب أزيد من عشر خيام واعتصام مايقارب . أبريل املاضي 21منذ ( كلم 53كيلومترات وطاطا وقد جلأ سكان ( ..درجة من احلرارة، رياح وعواصف رملية 45) شخصا من سكان املدشر يف ظروف مناخية صعبة 200
أم العلق هلذه اخلطوة التصعيدية كرد فعل على سياسة عامل اإلقليم عبد الكبري طاحون اليت وصفوها بالفاشلة واليت متيزت بالتماطل والوعود الزائفة اجتاه مطالبهم واملتمثلة يف جرب الضرر اجلماعي والفردي وتعويض السكان مما تعرضوا له من قتل
إضافة إىل توفري حافلة للنقل املدرسي واجلماعي، 1981و1980وجرح وهنب جراء هجمات البوليساريو على املدشر سنيت واستفادة األرامل واملعوزين واملعطلني من بطائق اإلنعاش الوطين، وبناء قنطرة ومستوصف وجتهيز النادي النسوي وتوفري
وقد محلت الساكنة مسؤولية مايقع وما سيقع لعامل اإلقليم الذي التزم مكانه ومل حيرك . سيارة اسعاف وممرض قار باملدشرساكنا حلل هذه املشاكل، فلليوم العشرين من انطالق املعتصم مل يقم أعلى مسؤول يف اإلقليم بزيارة املعتصم و إطالع احملتجني
على مستجدات ملفهم املطليب، وهذا ما أثار حفيظة املعتصمني وزاد من حجم اهلوة بينهم وبني املسؤولني احملليني فطالبوا ورفعوا ( ارحل ارحل يا طاحون / طاحون إمشي فحالو.. مادار والو مادار والو) برحيل العامل مرددين شعارات قوية ك
الفتات، معربين عن استنكارهم لتجاهل املسؤولني ملطالبهم، ( والدولة مهشاتنا..بوليزاريو قتالتنا ) وشعارات معربة عن مطالبهم ك
.ومهددين خبوض أشكال احتجاجية تصعيدية غري مسبوقة نشري إىل أن مدشر أم العلق عرف انطالق الشرارة األوىل لإلحتجاجات منذ أواخر فرباير من العام احلايل، حيث شهد املدشر
الشريان الرئيسي 12كلم إىل مركز أقا، وقطع الطريق الوطنية رقم 7عدة وقفات احتجاجية، ومسريتني على األقدام ملسافة لإلقليم عدة مرات، ولفترات زمنية حمددة، وهو ما أسفر على متابعات قضائية يف حق ستة مناضلني مت تقدمي شكاية ضدهم
. تتعلق بالتجمهر بدون ترخيص وشل حركة السري ومنع التالميذ من الدخول إىل املدرسةويف تطور هام مللفهم املطليب، راسل سكان أم العلق كل من رئيس احلكومة عبد اإلله بن كريان و وزير الداخلية حمند العنصر
، وقد تضمنت الرسائل تظلم السكان مما وصفوه بغطرسة عامل اإلقليم و ورئيس اجمللس الوطين حلقوق اإلنسان إدريس اليزميوقوفه يف صف بعض املنتخبني الذين ال هتمهم سوى مصاحلهم الشخصية، وطالب سكان أم العلق بإنصافهم وجرب الضرر عنهم مما تعرضوا له من هجمات البوليزاريو على املدشر، وكذلك اإلسراع يف حل مشاكلهم وحتقيق مجيع مطالبهم، فيما
عربت هيئات ومنظمات حقوقية عن مساندهتا الكاملة ملطالب السكان، وقد راسل املركز املغريب حلقوق اإلنسان، وايل جهة كلميم السمارة اجلديد السيد عبد الفتاح البجيوي لفتح باب احلوار معهم ملناقشة امللف املطليب للسكان حبضور مندوب عن
وجدير بالذكر أن الوايل اجلديد القدمي كان يعمل قائدا على أقا وكان شاهدا على هجومي . املركز و ممثلني للمحتجنيقبل أن يعني عامال على طاطا مث تارودانت وشيشاوة ليعود إلقييم كلميم عامال 1981و 1980البوليزاريو على املدشر سنيت
.ماي اجلاري 18عليه وواليا على جهة كلميم السمارة وقد تسلم زمام األمور يوم اجلمعة
21/05/2012 25 Conseil national des droits de
l'Homme
Ali Aarrass et le cauchemar carcéral
Ce lundi 7 mai 2012, vers midi, une onde de choc passe sur l’audience du tribunal d’appel de Salé.
Ali Aarrass entre dans la salle. Tous les regards se tournent vers lui. Il est pieds nus dans ses
pantoufles. Il tient à peine debout. Il ne nous regarde pas, il ne nous salue pas, comme il le fait
d’habitude, gentiment. Il tient une bouteille d’eau à la main. De l’autre, il tient un mouchoir devant
sa bouche. Un masque vert avec un élastique pend autour de son cou. Il s’installe très vite à la
première place libre sur un des bancs, dans le box en verre transparent pour les accusés, qui les
sépare du public. Il semble pâle, il n’est pas rasé, son regard fixe le lointain. Après quelques minutes,
il met ses lunettes pour regarder qui est dans le public et faire un geste de reconnaissance à ses
proches et à ses amis.
L’audience du 7 mai n’aura pas lieu.
Même les juges, qui l’appellent à la barre, constatent que cela ne va pas. Ali se présente avec
difficulté devant les juges, où en principe il doit rester debout. Le traducteur et l’avocat lui
trouvent une chaise sur laquelle il s’assied, lui, tenant toujours son mouchoir et sa bouteille d’eau.
Les juges lui demandent par deux fois s’il est capable d’assurer sa défense. Par deux fois, il répond :
« Non, je n’en ai pas la force, pas même pour parler ». Le président s’adresse alors au procureur
responsable pour les détenus : « Il nous faut un certificat médical du détenu s’il est malade. Maintenant
qu’on n’en a pas, pouvez-vous faire un constat vous-même pendant cette audience et me dire ce que vous
constatez de vos propres yeux ? ». Le procureur refuse : « Ce n’est pas mon travail, c’est le travail d’un
médecin expert ». Sur ce, les juges décident de reporter l’audience pour raisons médicales au 21
mai. Quand Ali quitte l’audience, entouré par ses gardes, quelqu’un parmi nous crie : « Libérez Ali
Aarrass ! ». Ce cri est repris, spontanément, par tout le monde, tellement la vue d’Ali nous a
marqués. Des slogans en arabe, en espagnol et en français, clamant l’innocence d’Ali font trembler
la salle. Aucun militaire ou policier n’ose intervenir. Ils savent que ce qu’on a vu pendant cette
douzième audience est la goutte qui fait déborder le vase.
L’après-midi, nous accompagnons Farida Aarrass et sa fille jusqu’à la prison de Salé II, où elles
rendent visite à Ali. A leur retour, elles nous expliquent l’état de santé d’Ali. Il souffre d’asthme et
d’allergies, d’une fatigue et d’un affaiblissement extrêmes. Depuis le mercredi, lui qui a déjà fait
trois grèves de la faim en Espagne, est à nouveau en grève de la faim pour protester contre ses
conditions de détention. Seul moyen, dit-il, d’être entendu. "Ne vous en faites pas pour moi, a-t-il dit
à sa famille, non seulement je suis patient mais en plus je suis innocent. La justice finira par vaincre".
S’il y a bien des explications médicales pour l’état dans lequel nous avons vu Ali, ce n’est pourtant
pas sa maladie, sa fatigue ou son extrême faiblesse qui doivent nous préoccuper. Avec des soins
adéquats, son état de santé se remettrait assez vite. Ce qui doit nous préoccuper, ce sont les
conditions carcérales extrêmes qui provoquent les maladies. L’état dans lequel se trouve Ali est
avant tout l’aboutissement d’une détention de plus de quatre ans dans des conditions extrêmes.
Celles-ci doivent nécessairement abimer et même détruire un être humain au niveau physique et
psychologique. Ce que nous avons vu, c’est un homme à bout, fatigué et las de la prison, qui nous
lance un cri d’alarme sur ce qu’est la prison. A ce sujet, je veux signaler quatre points concernant
Ali.
21/05/2012 26 Conseil national des droits de
l'Homme
Les effets néfastes de la prison sur un détenu purgeant une longue peine.
Depuis des décennies, les études scientifiques des spécialistes des prisons formulent le même
jugement sur les conséquences néfastes, physiques et psychiques, pour tout détenu se trouvant en
détention de longue durée. Ce n’est pas que ces détenus deviennent fous. Il s’agit des effets sur
l’être humain suite à son adaptation au milieu carcéral malsain. Cette adaptation crée un état
« anormal », comparé à celui qui existe à l’extérieur des murs (1). Des effets traumatiques
apparaissent chez les personnes qui purgent « une longe peine ». Ce que signifie « une longue
peine » varie selon les spécialistes et selon la perception du détenu lui-même. Le Conseil de
l’Europe la fixe à cinq ans. Mais beaucoup de criminologues s’accordent pour dire que toute
sentence égale ou supérieure à un an est à considérer comme une longue peine.
La privation de liberté d’un an ou plus agresse peu à peu, insidieusement, le système nerveux. D’où
viennent ces effets ? Ils découlent des contraintes, des restrictions et des privations au sein du
milieu carcéral. Ceux-ci se situent au niveau de l’espace de circulation, de manque de contacts avec
des personnes et des objets, d’échanges verbaux, sexuels, d’association avec d’autres. Il y a la
routine, l’obligation de demander une permission pour chaque chose qu’on fait, la perte de
l’intimité. Bref, il s’agit des privations sexuelles, sociales, sensorielles, intellectuelles, cognitives et
physiques. Les effets néfastes sur les détenus sont les suivants : troubles émotifs, pensées
obsessionnelles, modification de la notion du temps, modification de la perception de soi, de sa
personnalité en général, de ses capacités intellectuelles. Puis il y a l’ennui et l’anxiété. Un sentiment
d’insécurité qui s’installe face au monde extérieur. L’institutionnalisation. Des syndromes
psychopathologiques.
La détention en Espagne : l’état d’exception pour les suspects terroristes
La conception et les lois qui doivent protéger la sécurité nationale de l’Espagne datent de l’époque
de la dictature de Franco et ils n’ont pas changé depuis.
En plus, et contrairement à d’autres pays européens, l’État espagnol a déjà introduit la première loi
antiterroriste moderne dans sa législation en 1978. « Celle-ci définissait le terrorisme de manière
très large et procurait un cadre juridique pour les opérations de la police et des paramilitaires
dans le Pays Basque. C’était une approche qui ramenait l’Espagne aux temps de la stratégie de la
sécurité nationale de l’époque franquiste. Des vagues d’arrestations politiques ont suivi, et le
nombre de détenus basques dans les prisons devenait comparable à l’époque franquiste. » (2)
Depuis, des nouvelles lois, qui créent un état d’exception pour tout ce qui est prétendument lié au
terrorisme (incluant toute organisation politique, toute intention, toute manifestation pacifique et
légale) se sont ajoutées (3). Le traitement des suspects et des condamnés terroristes part du
principe que les droits garantis dans la constitution ne valent pas ou seulement en partie pour
cette catégorie exceptionnelle.
21/05/2012 27 Conseil national des droits de
l'Homme
Ce traitement n’a pas d’égal dans les autres pays européens.
Sur ce qu’il a vécu en isolement dans les prisons espagnoles, Ali a confié à sa sœur : « J’ai toujours des
sursauts si quelqu’un apparaît derrière moi, je fais trop souvent des cauchemars qui me font mal et les
moments d’angoisse s’intensifient de temps à autre. C’est horrible ! Insupportable ! Cela ne devrait pas
exister. Tu ne peux communiquer avec personne, tu ne peux t’adresser à personne, tu n’as jamais
quelqu’un avec qui échanger le moindre mot. C’est le silence complet. Les minutes se transforment en
heures très longues, les journées semblent être des éternités. On ne peut pas vivre dans la solitude, sans
pouvoir discuter avec quelqu’un. La voix perd sa force, tes cordes vocales perdent l’habitude d’émettre
des sons…Tu es à la recherche du moindre son externe et pourtant rien ne s’entend comme bruit...Oui
même quand tu essaies de prononcer quelques mots, syllabes, tu n’y arrives plus, car comme tu ne
parles jamais, tu as beau essayer de parler, ta voix s’estompe. Je me parlais à moi-même ! Je m’adressais
des discours, je me racontais des histoires et me posais même des questions, auxquelles je répondais
afin de casser la solitude qui au bout d’un moment devient on ne peut plus dure à supporter ! Je me
touchais les membres, pour réaliser que j’étais bien là, que j’étais bien vivant, que j’étais bien un humain
malgré ces conditions de détention inhumaines et surtout gratuites ! J’ai pendant longtemps senti l’envie
de me regarder, puisque je n’avais ni miroir ni rien pour m’observer. A un moment, bien après mon
extradition au Maroc et après la torture sauvage qu’on m’a infligée, j’ai remarqué, que dans la cellule
sombre dans laquelle j’étais, il y avait à un moment déterminé de la journée, un petit rayon de soleil qui
traversait la pièce et ne reflétait que sur une dalle qui paraissait brillante mais très sale sur l’un des murs
de ce cachot. Je m’empressais donc de nettoyer cette dalle afin de m’en servir comme miroir au
moment précis où le soleil venait se poser dessus. Je me suis finalement légèrement aperçu, ce qui me fit
le plus grand bien. Même si l’image n’était pas très claire. Me regarder m’a fait prendre conscience que
j’étais bien là, que j’existais.
"La torture au Maroc
Il suffit de relire la plainte d’Ali Aarrass, déposée par ses avocats le 2 mai 2011 et adressée au secrétaire
général du Conseil National des droits de l’homme. En voici un extrait (4) : « À l’arrêt de la voiture qui l’a
transporté de l’aéroport , et dès qu’il a mis pied par terre , il (Ali Aarrass) fut surpris de subir injures et calomnies
, des coups portés sur plusieurs endroits de son corps par plusieurs individus, déshabillé et introduit dans une
chambre noire où il fut soumis à différentes formes de tortures dont les traces sont toujours visibles en plusieurs
endroits de son corps, particulièrement aux mains et aux pieds. Ainsi le plaignant a été soumis à plusieurs
sessions de torture comportant des coups de bâtons et des gifles donnés par plusieurs personnes, des opérations
d’électrocution, l’étranglement en plongeant la tête dans un seau d’eau jusqu’à évanouissement. Après reprise de
son souffle et de sa connaissance, il était réassujetti aux mêmes actes ainsi qu’à d’autres formes de tortures
comme la privation du sommeil, de nourriture et d’eau, la menace de viol et le viol lui-même à l’aide de
bouteilles en verre causant sa blessure dont les traces ensanglantées étaient encore visibles ,lorsqu’il fut présenté
devant le juge qui, de son coté, a refusé de les visionner.
Le plaignant a été soumis aussi à des injections, au bras, administrées par une personne, en robe blanche,
vraisemblablement par un médecin car l’injection a été administrée professionnellement dans la veine
appropriée, reconnue rapidement et sans hésitation à quatre reprises, à la suite desquelles, le plaignant était, à
chaque fois, la proie de crises de démence et d’inconscience. »
21/05/2012 28 Conseil national des droits de
l'Homme
La surpopulation dans les prisons marocaines.
Ali se trouve dans une situation où la lutte pour l’espace est permanente. Cette situation déclenche
inévitablement des incidents violents entre détenus. Déjà en 2008, après quelques évasions, même
Abdelouahed Radi, le ministre de la Justice de l’époque déclarait : « Les pénitenciers, arrivés à saturation,
offrent des conditions de vie qui ne répondent pas aux besoins d’une vie digne » (5). Et Moulay Hafid
Benhachem, le délégué général de l’administration pénitentiaire : « Aujourd’hui, la capacité
d’hébergement ne suffit qu’à la moitié de la population incarcérée. Aujourd’hui, près de 60.000 détenus
disposent chacun de moins de 1,5 mètre ». Vous lisez bien : la moitié ! 1,5 mètre (alors que les normes
internationales exigent 9 mètres carrés !). La situation ne s’est pas améliorée depuis. Comme le disait
Khadija Ryadi, la présidente de l’AMDH, dans une interview en mai 2012 : « La réponse à tous les
problèmes du monde carcéral est devenue une question d’immobilier, de construction de nouvelles
prisons. Quand on soulève un problème, on vous répond avec les nouvelles règles et normes qui seront
mises en application et par des maquettes de nouvelles prisons à construire. Entretemps, la situation au
sein des prisons s’aggrave. Également pour les militants politiques et les dossiers à caractère politique,
dont fait partie l’affaire Ali Aarrass. Des actes de violence, de vengeance et de torture des détenus sont
de retour. Les ONG, qui visitaient les prisons, ne peuvent plus y mettre un pied. » (6)
Je n’ajouterai que deux remarques.
D’abord, cette situation carcérale infernale n’a pas posé le moindre problème de conscience au
gouvernement et au parlement belges pour voter un accord à la quasi-unanimité en vue d’expulser les
détenus marocains en Belgique vers le Maroc. Cette situation carcérale ne change en rien non plus la
politique de principe belge de ne pas s’occuper des détenus belgo-marocains au Maroc. J’ai visité le
Consul à Rabat, gentil mais impassible, retranché derrière les règles diplomatiques lui interdisant
d’intervenir pour Ali Aarrass et les 70 à 80 autres Belgo-Marocains dans les prisons marocaines. Même
en cas de demande humanitaire urgente de s’informer sur la santé d’Ali Aarrass. Les avocats belges ne
peuvent pas plaider pour leurs clients belgo-marocains. On peut dire que les Belgo-Marocains sont
vraiment traités comme des citoyens de seconde zone, ne disposant ni au Maroc ni en Belgique des
mêmes droits qu’un Belge ou un Marocain.
Ensuite, le problème de la surpopulation carcérale au Maroc n’est pas dû au manque de bâtiments. Il est
d’abord le produit de l’injustice sociale et l’inégalité criantes dans ce pays. Ce sont ensuite les
condamnations à la chaîne par la justice marocaine qu’on a vu à l’œuvre pendant les journées passées au
tribunal de Salé. Celle-ci ne manifeste aucun intérêt pour le détenu qui se trouve devant lui, ni pour sa
famille, sa situation sociale, ses problèmes dans la vie. Elle condamne, selon les standards à 5, 10 ou 15
ans de prisons, des dizaines d’accusés par jour.
Le mouvement pour libérer Ali Aarrass se devra dénoncer sans cesse le monde carcéral dans lequel Ali a
dû et doit continuer à vivre. Jusqu’à sa libération.
Luk Vervaet
21/05/2012 29 Conseil national des droits de
l'Homme
